responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 309
سورة فاطر
مكية كلها
2- ما يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ [1] أي من غيث.
3- اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ أي احفظوها. تقول: اذكر أيادي عندك، أي احفظها. وكل ما كان في القرآن- من هذا- فهو مثله.
8- أَفَمَنْ زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ فَرَآهُ حَسَناً أي شبه عليه.
9- النُّشُورُ: الحياة.
10- وَمَكْرُ أُولئِكَ هُوَ يَبُورُ أي يبطل.
12- وَتَرَى الْفُلْكَ فِيهِ مَواخِرَ أي جواري. ومخرها: خرقها للماء.
13- ما يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ القطمير: الفوفة التي تكون في النواة.
وفي التفسير: أنه الذي بين قمع الرطبة وبين النواة. وهو من الاستعارة في قلة الشيء وتحقيره.
18- وَإِنْ تَدْعُ مُثْقَلَةٌ إِلى حِمْلِها: لا يُحْمَلْ مِنْهُ شَيْءٌ يقول: إن

[1] قال الطبري: ما يفتح الله للناس من خير فلا مغلق له، فإن مفاتيح الخير كلها بيده.
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 309
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست